اعتبر الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي، مصطفى ياحي، أن القرار
تنظيم انتخابات رئاسية مسبقة في 7 سبتمبر القادم بمثابة الرد الصريح على المشككين والأبواق الزارعة للشك، قائلا: “الجواب هو أن الجزائر دولة مؤسسات ودولة دستور”.
كما جدد الأمين العام للأرندي التأكيد على أن إجراء انتخابات رئاسية مسبقة القرار يضمن “استمرار الإصلاحات التي شرع فيها الرئيس تبون منذ وصوله سدة الحكم علاوة عن استمرارية دولة المؤسسات”، مؤكد استعداد الأرندي للمشاركة في إنجاح الاستحقاق الرئاسي المرتقب.