• من نحن ؟
  • اتصل بنا
الإثنين 26 مايو 2025
الرأي نيوز  elrainews.dz
No Result
View All Result
  • Login
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • الدولي
  • الاقتصاد
  • السياسية
  • المجتمع
  • الرياضة
  • ثقافة وفن
  • جيوبوليتيك ميديا
  • المزيد
    • تكنولوجيا وعلوم
    • صحة وبيئة
    • نافدة مغاربية
    • على الخطى
    • لقاء الأسبوع
    • محطات
    • مقالات الرأي
    • منصات وميديا
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • الدولي
  • الاقتصاد
  • السياسية
  • المجتمع
  • الرياضة
  • ثقافة وفن
  • جيوبوليتيك ميديا
  • المزيد
    • تكنولوجيا وعلوم
    • صحة وبيئة
    • نافدة مغاربية
    • على الخطى
    • لقاء الأسبوع
    • محطات
    • مقالات الرأي
    • منصات وميديا
No Result
View All Result
Morning News
No Result
View All Result
Home الجزائر

تقديم الانتخابات الرئاسية عنوان للطمأنينة المسترجعة بالجزائر

التحرير by التحرير
22 مارس 2024
in الجزائر, رئيسية
0
تقديم الانتخابات الرئاسية عنوان للطمأنينة المسترجعة بالجزائر
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يبدو أن الإعلان عن تقديم تاريخ تنظيم الانتخابات الرئاسية الى شهر سبتمبر 2024 قد فاجأ الكثيرين، إذ أثار رئيس الجمهورية ضمن حرصه على الشفافية, ارتباك خصومه ونوعا ما حلفائه بهذا الإعلان الذي يبدو حادا في الشكل، ولكنه متماسك في المضمون، فمن يتحكم في التوقيت يتحكم في الوضع.

فالرئيس تبون كان دائما سديدا عندما يتعلق بضبط المواعيد وغالبا ما كان متحكما في الأوضاع بتعقيداتها. فالمغزى الأول من هذا الإعلان عن الانتخابات المسبقة هو العودة إلى الوضع الطبيعي, وفق ما استخلصته وكالة الانباء الجزائرية في قراءة لها لإعلان قرار رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, تنظيم انتخابات رئاسية مسبقة بتاريخ 7 سبتمبر 2024.

لقد غيرت أحداث 2019 والانتخابات الرئاسية المؤجلة من يوليو 2019 إلى تلك المنظمة في عجالة في ديسمبر 2019، الرزنامة الانتخابية الجزائرية, وأحدثت اضطرابا في التقاليد المعمول بها بسبب الأحداث السياسية الاستثنائية من حيث خطورتها.

وبالتالي فإن إعلان الرئيس تبون هو الإشارة الرسمية لخروج من أزمة. فالدولة الجزائرية ليست في أزمة أو في حالة طوارئ بل استعادت استقرارها وتوازن مؤسساتها مع استرجاع مسار صنع القرار لديها.

وبالتالي، فإن الأجندة الانتخابية قد أعيد ضبطها بما يتماشى مع هذا المعيار, أي المعيار الديمقراطي وهو ما يشكل تقوية للاستقرار الدستوري والمؤسساتي.

ويبدو أن الفكرة الرئاسية أملاها الحرص على إعادة بسط هذا الاستقرار في صرح الدولة، ولو تطلب ذلك تقليص فترة العهدة الرئاسية.

والمغزى الثاني هو العودة الدائمة إلى الشعب، صاحب القرار الوحيد والمحاسب الوحيد لما أنجزه رئيس الجمهورية. ويدل هذا الإعلان على أن رئيس الجمهورية يثق في شعبه ومواطنيه وناخبيه وفي حكمهم ووعيهم. وبطبيعة الحال, بدأت بعض الأصوات المعتادة في تصور السيناريوهات الأكثر سخافة، لعجزها عن فك رموز العلبة السوداء الرئاسية. فالكلام حر والتكهنات مجانية.

إلا أنه إذا كان الأعداء في حالة ارتباك، فذلك بسبب العلاقة المتلاحمة بين الرئيس وشعبه. فالرئيس لم يكن بحاجة إلى وسيط أو وصي. فمنذ بداية عهدته الرئاسية وهو يعتمد لغة الحقيقة والصراحة مع شعبه بدون غموض, حتى لو كان ذلك قد أثار صدمة البعض أو غضب البعض الآخر, فهذا هو الأسلوب الرئاسي، وهو أسلوب يمتاز به الرئيس تبون الذي لطالما امتلك الجرأة على التخلي عن الخطاب الرنان والتحدث بصراحة مع شعبه لأنه على يقين أن الشعب واع وينبذ الكذب السياسي، ولهذا السبب يعود إليه وحده فقط ليعرض عليه رؤيته المستقبلية، عندما يقرر ذلك.

أما المغزى الثالث فيتمثل من دون أدنى شك في الحسابات الجيوسياسية، فقمة الغاز الأخيرة وتسيير النزاعات والتحولات الجيوستراتيجية والأمنية في المنطقة, قد أنضجت بالفعل هذه الفكرة. وانطلاقا من هذا الإعلان تلعب الجزائر دورا ليس بالهين سيمكنها من رسم معالمها المستقبلية في مواجهة كل أشكال الكولونيالية الجديدة. إن التهديدات الخارجية حقيقية وملموسة, بما يجعل من تقليص العهدة الأولى ضرورة تكتيكية، حيث انه استباق لاضطرابات مبرمجة، فالرهان الدولي يسبق الرهان الوطني. وعليه، يتعين على الجزائر أن تعزز وحدتها وانسجامها الداخليين, برئيس وجيش ومؤسسات بجاهزية لمواجهة الأزمات الخارجية، والتي هي بالفعل على أبوابنا مستهدفة سيادتنا وأمننا.

إن عودة الاستقرار التي كانت الشغل الشاغل للرئيس تبون يجب أن تجد امتداداها في الرسالة التي توجهها الجزائر إلى شركائها وأعدائها التاريخيين. فليس هناك هشاشة داخلية ولن يكون هناك أي ضعف أمام الشدائد. إن الجزائر مستعدة لكل التحديات التي تهددها، وما تقديم الانتخابات الرئاسية إلا عنوانا لهذه الطمأنينة المسترجعة.

وبخصوص المغزى الأخير فإنه يكمن، في الهدوء الذي يميز الرئيس، وأنه ليس من الإطناب أبدا القول أن للجزائر رئيسا يكد ولديه مهمة واحدة يؤديها تحت سيادة واحدة ألا وهي سيادة الشعب. وطالما أنه لم يحقق بعد كل أهدافه ووعوده والتزاماته الثابتة, فإنه سيبقى مركزا بشكل تام على استكمال عهده مع الجزائريين ومع المواطن الذي أعاد له اعتباره ليكون صاحب الكلمة العليا.

إن “الجزائر الجديدة” التي تم انتقادها منذ ولادتها من قبل “خبراء” الانهزامية, ومحترفي “التردي”, والمتشبثين بفساد الدولة, وخونة الداخل الذين لا يرغبون في بروز هذه الجزائر المتجددة، قد سلكت طريقا مليئا بالعقبات, والمهمة كانت كبيرة, أحيانا لعوامل صحية (كوفيد), والتي أثبتت الانسجام بين الدولة والمواطن, ولكن في كثير من الأحيان لأسباب داخلية تعود للنظام السياسي الذي كان قد انحرف عن مساره. وبالتالي، فإن العودة إلى دولة قوية تتطلب التضحيات، فالرئيس تبون قد جعل من آمال وتطلعات واقتراحات شعبه هدفه الأسمى، فأصبح بذلك ضامنا للرابطة بين الأجيال من جزائر الثورة إلى جزائر التجديد.

مواضيع مشابهة

مناورات مليلية: رسالة إسبانيا غير المشفرة للمخزن
رئيسية

مناورات مليلية: رسالة إسبانيا غير المشفرة للمخزن

25 مايو 2025
الرئيس تبون يكرم المجاهد ورئيس مجلس الأمة السابق صالح قوجيل
الجزائر

الرئيس تبون يكرم المجاهد ورئيس مجلس الأمة السابق صالح قوجيل

25 مايو 2025
قوجيل .. “أبواق بقايا الاستعمار الفرنسي مازالت تحن لماضيها المقيت”
الجزائر

رئيس الجمهورية يسدي وساما برتبة أثير من مصف الاستحقاق الوطني للمجاهد صالح قوجيل رئيس مجلس الأمة

25 مايو 2025
Next Post
الجزائر تنتصر وديا على بوليفيا 3-2

الجزائر تنتصر وديا على بوليفيا 3-2

Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments

الأكثر قراءة

الديوان الوطني للإحصاء يخصص منصات رقمية الحصول على رقم التعريف الإحصائي NIS

الديوان الوطني للإحصاء يخصص منصات رقمية الحصول على رقم التعريف الإحصائي NIS

1 أبريل 2021
الحسابات الكبرى نظام جديد للتوظيف بسوناطراك

الحسابات الكبرى نظام جديد للتوظيف بسوناطراك

18 أكتوبر 2021
صدور قانون المالية 2024 في الجريدة الرسمية

صدور قانون المالية 2024 في الجريدة الرسمية

1 يناير 2024
رفع التجميد عن عمليات الترقية في المؤسسات والإدارات العمومية

رفع التجميد عن عمليات الترقية في المؤسسات والإدارات العمومية

17 يوليو 2023
مريم بن ميلود تستلم مهامها كوزيرة للرقمنة والإحصائيات خلفا لحسين شرحابيل

مريم بن ميلود تستلم مهامها كوزيرة للرقمنة والإحصائيات خلفا لحسين شرحابيل

18 مارس 2023
الرأي نيوز  elrainews.dz

جريدة الكترونية وطنية معتمدة

تابعنا

تصنيفات

  • أخبار الساحل
  • الاقتصاد
  • الجزائر
  • الرياضة
  • السياسية
  • المجتمع
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جيوبوليتيك ميديا
  • دولي
  • رئيسية
  • صحة وبيئة
  • على الخطى
  • فيديو
  • لقاء الأسبوع
  • محطات
  • مقالات الرأي
  • منصات وميديا
  • نافدة مغاربية

أحدث المقالات

  • تنصيب اللجنة التقنية المشتركة الجزائرية-الموريتاتية في مجال الصيد البحري وتربية المائيات
  • مناورات مليلية: رسالة إسبانيا غير المشفرة للمخزن
  • الرئيس تبون يكرم المجاهد ورئيس مجلس الأمة السابق صالح قوجيل
  • كأس الـعرب قـطر 2025.. الـجزائر فـي مجموعة الـعراق، لـبـنان، جـيـبوتـي، الـسودان والـبـحرين
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • من نحن ؟

© 2023 جميع الحقوق محفوظة للرأي نيوز.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
wpDiscuz
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • الدولي
  • الاقتصاد
  • السياسية
  • المجتمع
  • الرياضة
  • ثقافة وفن
  • جيوبوليتيك ميديا
  • المزيد
    • تكنولوجيا وعلوم
    • صحة وبيئة
    • نافدة مغاربية
    • على الخطى
    • لقاء الأسبوع
    • محطات
    • مقالات الرأي
    • منصات وميديا

© 2023 جميع الحقوق محفوظة للرأي نيوز.